Accueil Replay TV Actualité إنصحوني : هل تجوز الزكاة في المال المقترض للغير ؟

إنصحوني : هل تجوز الزكاة في المال المقترض للغير ؟

501

Replay Ennahar TV « إنصحوني : هل تجوز الزكاة في المال المقترض للغير ؟ »

« النهار تي في » أول فضائية إخبارية في الجزائر، الأخبار تصلكم حيثما كنتم أول بأول
قناة النهار الإخبارية الأولى في الجزائر ، أخبار دون توقف

11 Commentaires

  1. . نحن فى هذه الحياة
    ‏إما أن نكون قدوة …… أو عبرة،
    ف‏قيمتنا لا نكتسبها برأي الآخرين بنا،
    ولا بممتلكاتنا ، ولا بمظهرنا
    قيمتنا الحقيقية تكمن في أنفسنا ..!
    فقد خلقنا الله مكرمين ..!
    ‏حياتنا .. نجاحاتنا.. مبادئنا ،قيمنا، أخلاقنا، مسؤولياتنا وحدنا من نحددها،،،
    نحملها حتى وإن كان الحمل ثقيلاً علينا…… !
    نعزم و نتوكل، و نستعين بالله دائماً…
    ثم نحتضن في قلوبنا من يستحقون أن يكونوا معنا في كل مكان ويرافقوننا في دروب الحياة…..
    من يمنحونا الودّ الأنيق، واللطف الجميل، والإحترام الدافئ ،
    من يجعلوننا نرى الحياة بضوء مختلف،،،
    من وجودهم في حياتنا يصنع الفارق ويبعث السعادة وينثر عطر المحبة والأمل والتفاؤل فى كل مكان

  2. ⭕ مـن اعظـم المهلكـات الخــوف
    مـن مذمــة النـاس⭕

    🔆 قــال ابـن قــــدامہ المـــقدسـﮯ
               – رحمہ الله تـعـــالـــﮯ – :

    👌🏽 واعلــم ، أن أكثر الناس إنما هلكوا

    👈🏻 لخوف مذمہْْ النــــاس
    👈🏻 وحب مدحهـــم

    ❗فصارت حركاتهم كلها على ما يوافق رضى الناس ، رجاء المدح ، وخوفاً من الذم ،

    👌🏽 وذلك من المهلكات ، فوجبت معالجتہ.

    📓 الآداب الشرعية. . .

  3. أترك أثرا وكن مفتاحاً للخير(حملة ضع بصمتك قبل الرحيل) 

    ما أجمل أن ينتقل العبد إلى ربه.. ويرتحل إلى مولاه .. وقد خلف وراء ظهره من الحسنات الباقيات ما يدخره ليوم الحساب .. من صدقات جاريه تنفعه في قبره ، وهو في أمس الحاجة إليها وأفقر الحال لها …..

    طوبى لمن كان مفتاحاً للخير .. مغلاقاً للشر .. تجري على يده مصالح الخلق .. ومنافع العباد .. 

    تأمل هذه الآية الكريمة : قال تعالى (( إنا نحن نحي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيءٍ أحصيناه في إمام مبين )) 
    يقول الشيخ بن سعدي رحمه الله في تفسير هذه الآية (( إنا نحن نحي الموتى)) أي نبعثهم بعد موتهم لنجازيهم على الأعمال 

    (( ونكتب ما قدموا )) من الخير والشر ، وهو أعمالهم التي عملوها وباشروها في حال حياتهم ،

    (( وآثارهم )) وهي آثار الخير وآثار الشر ، التي كانوا هم السبب في إيجادها في حال حياتهم وبعد وفاتهم ، وتلك الأعمال التي نشأت من أقوالهم وأفعالهم وأحوالهم، فكل خير عمل به أحد من الناس ، بسبب علم العبد وتعليمه ونصحه ، أو أمره بالمعروف أو نهيه عن المنكر ، أو علم أودعه عند المتعلمين ، أو في كتب ينتفع بها في حياته أو بعد موته ، أو عمل خيراً ، من صلاة أو زكاة أو صدقة أو إحسان فاقتدى به غيره ، أو عمل مسجداً ، أو محلا من المحال التي يرتفق بها الناس ، وما أشبه ذلك ، فإنها من آثاره التي تكتب له ، وكذلك عمل الشر 

    ولهذا ( من سن سنه حسنه فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة، ومن سن سنه سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة)

LAISSER UN COMMENTAIRE

Please enter your comment!
Please enter your name here